الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
آداب المخاطبة مع الله Log10شركة انكور التطويريةآداب المخاطبة مع الله Expire10السبت أغسطس 21, 2021 6:27 am من طرفآداب المخاطبة مع الله Log10أفضل ألعاب الفلاش أضفها إلى موقعك مجاناًآداب المخاطبة مع الله Expire10الثلاثاء يوليو 05, 2016 12:50 am من طرفآداب المخاطبة مع الله Log10تصميم إستايل كامل لمنتدى تقنية الحاسوبآداب المخاطبة مع الله Expire10الجمعة فبراير 26, 2016 6:06 am من طرفآداب المخاطبة مع الله Log10كود Template تسجيل الدخول - احلى منتدىآداب المخاطبة مع الله Expire10السبت يناير 16, 2016 2:54 am من طرفآداب المخاطبة مع الله Log10طريقة إنشاء ظل بطريقة احترافية باستخدام برنامج الفوتوشوب ( مع شرح دقيق مرفق بالصور )آداب المخاطبة مع الله Expire10الثلاثاء يناير 12, 2016 2:44 am من طرفآداب المخاطبة مع الله Log10ستايل منتدى الابداع العربيآداب المخاطبة مع الله Expire10الثلاثاء ديسمبر 22, 2015 3:15 pm من طرفآداب المخاطبة مع الله Log10اهم مميزات السيرفرات السحابيةآداب المخاطبة مع الله Expire10الثلاثاء ديسمبر 22, 2015 2:26 pm من طرفآداب المخاطبة مع الله Log10تم تصميم بوابة عاصفة التطويرآداب المخاطبة مع الله Expire10الثلاثاء ديسمبر 22, 2015 2:25 pm من طرفآداب المخاطبة مع الله Log10طلب تكويد الاستايل يا جماعاآداب المخاطبة مع الله Expire10الإثنين ديسمبر 14, 2015 4:04 am من طرفآداب المخاطبة مع الله Log10طلب تكويد استايلآداب المخاطبة مع الله Expire10الأحد ديسمبر 13, 2015 9:11 pm من طرف

Untitled 4

شاطر

رقم المشاركة : ( 1 )
الرسام
الرسام
مدير عام
 
عدد المساهمات : 947
تاريخ التسجيل : 06/11/2013
مُساهمةآداب المخاطبة مع الله

كُتب : [ الجمعة ديسمبر 20, 2013 9:50 pm ]




آداب المخاطبة مع الله Doaa_150_201312916738
- رعاية الله في تركيز الخطوات: 
ما أعظمَ حوار النبي صلى الله عليه وسلم مع ربِّه، فيما يعلمه كيف يخاطبه ويستجيب له، وتلك هي النبوة في كلِّ عظمتها وحيويتها ورفعتها.. فالله تعالى يختار بشراً كبقية البشر، ولكنه يُودِع فيه من القدرات الروحية ما يجعله متميِّزاً عن بقية البشر روحاً وفكراً وقوّةً وصلابة وحكمة، ثمّ ينطلق مع البشر كبشر، ولكنه فيما يعلو به من مواقع بشريّته، ليوجّههم ولينذرهم.
وفي إحدى الحوارات القرآنية العظيمة، يعلّم الله رسولَه صلى الله عليه وسلم أسلوب الدعاء، ويبيِّن له النقاط التي يريد أن يتحدّث بها معه في حالة الابتهال ليركِّز ذلك في شخصيته، وشخصية كلّ مَن يتّبع الرسول صلى الله عليه وسلم، ليعيش الجو الذي يشعر فيه أنّ الله تعالى بعظمته يوجّهه ويعلّمه كيفية تركيز خطواته على الطريق المستقيم، وعندها يدرك الإنسان عظمة إنسانيته من خلال ما يرفع له ربُّه من مستوى إنسانيته.. وذلك هو سرُّ المعنى العميق الذي ينبغي للمؤمن أن يدركه عندما يحدّثه الله سبحانه من خلال حديثه لرسوله صلى الله عليه وسلم، فيحسُّ بأنّ ربَّه يوجّهه ويخاطبه ويتحبَّب إليه ويراقب خطواته ويرعاها. وعندها كيف يمكن له أن يفكِّر بالابتعاد عنه وعن توجيهاته وأوامره ونواهيه، ليزحف إلى شخص ليس له من العلم شيءٌ، وإن كان لديه شيءٌ من العلم، فإنّه لا يملك طهارة العلم، ولا يملك سموَّ الروح في العلم، لأنّ الله يعطي العلم مع الروحانية، ويعطي الروحانية مع الوعي.
- الرغبة في الطلب وتنفيذ الوعد: 
ونأتي إلى حوار وحديث الله تعالى مع رسوله صلى الله عليه وسلم، فيقول سبحانه: {قُلْ رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ * رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * وَإِنَّا عَلَى أَنْ نُرِيَكَ مَا نَعِدُهُمْ لَقَادِرُونَ}... (المؤمنون : 93-95).
(قل) – يا محمد – وما مَن يتّبع محمداً صلى الله عليه وسلم {رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ} هؤلاء الكافرون المشركون الذي كفروا بك وبعبادتك وانحرفوا عن خطِّك وتوعّدتهم بأنّك ستوقفهم موقف الخزي يوم القيامة وستدخلهم نارَك، إن شئت أن ترِيَنِّي ما وعدتهم، فأعرف كيف يُحشرون.
الله تعالى، يقول لنبيّه، اطلب هذا الطلب، اطلبه لتعيشه في نفسك قبل أن تطلبه مني، لأنّ الإنسان عندما يطلب شيئاً، فإنّ من الطبيعي أن يكون راغباً فيما يطلبه، أو يطلب الابتعاد عن شيء، فمعنى ذلك أنّه غير راغبٍ فيه.
ولذلك فإنّ الدعاء ليس مجرّد حالة نفسية روحيّة يطلب الإنسان فيها شيئاً من ربِّه، كما يطلب أيَّ شيءٍ من غيره، لأنّ الدعاء معنىً يعيش فيه الإنسان الطلب الذي يطلبه ليعمّقه في نفسه، لاسيما إذا كان من الأمور التي تتصل باستقامته على الخط، وهو عندما يطلب من الله شيئاً، فكأنّه يقول، أحبّ يا ربِّ هذا الشيء، لكن أريدك أن تعاونني وتساعدني في تحقيقه {رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ}... (المؤمنون : 94) ما أريده منك – يا رب – إلا تجعلني جزءاً من هذا المجتمع، أو عنصراً يمتزج بقيَمِه وأفكاره وخططه ومشاريعه وحركته، إجعلني مفصولاً عن هؤلاء وخارج نهجهم وتوجهاتهم ومعتقداتهم.
وهو عندما يطلب ذلك من ربِّه، فليس على أساس أن يُبعده عن المنطقة الجغرافية التي يعيش فيها هؤلاء الظالمون، لأنّ الإنسان المؤمن قد يعيش في منطقة جغرافية معيّنة يتواجد فيها الظالمون والمشركون والمنافقون، ولكن ما يطلبه منه سبحانه ألا يجعله منهم فكراً، بحيث يكون فكره فكر الظالمين، وألا يجعله فيهم روحاً، كي لا تكون روحه روح المجرمين، وألا يجعله فيهم أخلاقاً، حتى لا تصير أخلاقه أخلاق الكافرين، وألا يجعله فيهم عملاً، فيصبح عمله عمل المنافقين "بَايِنْ أهلَ الشَّرِتَبِنْ عَنْهُم".
ولهذا، فإنّ القضايا التي تتعلّق بالعقيدة والانتماء لا تحتاج دائماً إلى الانفصال الجسدي والجغرافي عن الذين يرفضون هذه العقيدة، بل تحتاج إلى الانفصال الفكري والروحي والشعوري والعملي عنهم، ولذا، فإنّ الإيمان لابدّ أن يُترجم في تولِّي أولياء الله، والتبرِّي من أعداء الله، والتبرِّي منهم لا يكون إلا برفض قيمهم ومعتقداتهم. وهذا ما يعلّمه الله تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم، وليس بصفته الذاتية، بل بصفته الرسالية، حتى يتعلّم ذلك كلُّ مَن أرسل إليهم صلى الله عليه وسلم، فهذا التعليم هو تعليم الرسالة وليس تعليم الذات.
إذاً، {رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ}... (المؤمنون : 94) حتى لا يكون مصيري مصيرَهم، لأنّه يُقال: قل لي ما هو مجتمعك الذي تنفتح عليه وينفتح عليك؟ أقلْ لك مَن أنت، إن كان مجتمعك مجتمعَ الظالمين، فإنّك ستُحشر مع الظالمين في الآخرة، ومجتمعك في الدنيا هو مجتمعك في الآخرة.. فصداقات الدنيا القائمة على التقوى هي التي تبقى، أمّا الصداقات القائمة على غير التقوى فهي تزول {الأخِلاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلا الْمُتَّقِينَ}... (الزخرف : 67).
وبعد أن يطلب رسول الله صلى الله عليه وسلم من الله سبحانه أن يريَه وعدَه بالظالمين، يقول تعالى: {وَإِنَّا عَلَى أَنْ نُرِيَكَ مَا نَعِدُهُمْ لَقَادِرُونَ}... (المؤمنون : 95) نحن سوف نُريكَ غداً ما نعدهم نتيجةً لظلمهم وكفرهم وتمرّدهم من عذابٍ وعارٍ وخزي، لأننا قادرون على ذلك.
- الخطة القرآنية في المواجهة: 
ثمّ يضع القرآن الكريم الخطّة لرسول الله صلى الله عليه وسلم في حركة الدعوة التي يقوم بها في المجتمع، ويبيّن له أسلوب الدخول إلى المجتمع، ليغيِّر له فكره وسلوكه وعاداته وتقاليده، رغم مواجهة القوم له بكلِّ الشتائم والسُّباب والأساليب الحاقدة والاتهامات الباطلة وأنواع الاضطهاد الكثيرة، إن كانت حصاراً يقومون به للقضاء عليه صلى الله عليه وسلم أو تعسُّفاً يواجهون به أتباعه يفضي في أحيانٍ كثيرة إلى القتل.. وفي مواجهة كلِّ ذلك، ما هي الخطّة القرآنية {ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ}... (المؤمنون : 96).
أنت لم تأتِ البلاد فاتحاً لها كهدف، وإنّما جئت فاتحاً للعقول والقلوب، لأنّ دور الداعية، ليس في قتل الناس الذين يكفرون بالله، وإنّما دوره أن يقتل الكفر في عقولهم، حتى إذا تحوّل الكفر إلى عقدة، وتحوّلت العقدة إلى خطر، عندئذ يقابل الكافر ليقتلَه، وحينذاك لا يكون قتلُ الكفر إلا بقتل الكافر.. ومن هنا فإنّ نوحاً عليه السلام عندما دعا ربّه للانتقام من الكافرين لم يَدْعُ من موقع عقدة: {.. رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الأرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا}... (نوح : 26)، هل مَلَّ منهم، أو تعب من دعوتهم إلى الله؟ {إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلا يَلِدُوا إِلا فَاجِرًا كَفَّارًا}... (نوح : 27)، مشكلة هؤلاء بأنّ الكفر تعاظم في عقولهم وقلوبهم وعداواتهم وتقاليدهم وواقعهم، بحيث أنّهم عملوا على إضلال الناس، وإذا أنجبوا أولاداً، فإنّهم لا يسمحون لأحد أن ينفذ إليهم ليهديهم سُبُلَ الرّشاد، ولهذا، فإنّهم إذا امتدّوا في الحياة، فستكون الحياة كلُّها كفراً.
ومن هنا، فإنّ الإسلام يريد من الإنسان الداعية إلى الله، سواءً كان رسولاً أو إماماً أو عالماً فقيهاً أو مبلِّغاً، أن يعيش العقل المفتوح والقلب المفتوح، والكلمة الحلوة والأسلوب الطيِّب والوجه المبتسم، والأجواء التي تحتضن الإنسان الآخر بكلِّ المعاني الطيِّبة ليحسَّ بقيمة الأجواء الخيّرة قبل الحديث معه عن المعاني الرساليّة.
ويريد الإسلام أيضاً من الإنسان الداعية ألا يتعقّد أو يسقط عندما يُسيء الكافرون إليه، وألا يتعقّد عندما يشتمه الضّالون، بل يعتبر أنّ ذلك جزءٌ من ضريبة الرِّسالة {ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} بالطريقة الأحسن {السَّيِّئةَ} التي يواجهك بها الآخرون {نَحْنُ أعْلَمُ بِمَا يَصِفُون} نحن نعلم بما يصفون من الشرك والضَّلال، ومهمتُك أن تصبر على عنف الآخرين حتى تقود مَن يبادرك بالعنف إلى أن يكون من عباد الله المخلصين، فتثأر بذلك من شيطانه وتهديه إلى طريق الرحمن، وهذا هو الثأر لله، وليس الثأر أن تقتله.
وإذا جاءتك تخيّلات الشيطان وخيولُه لتقول لك، كيف تصبر؟ مَن فلان حتّى يتجرّأ عليك؟ صبرك عليه ذلٌّ، فإذا لم تردّ الكلمة بأقسى منها، أو السيِّئة فإنّك تعيش المهانة، وكيف ترضى بذلك، والله يريد العزّة للمؤمنين، ويريد للمؤمن أن يكون شجاعاً وليس جباناً؟.. ومن هذا الطريق يأتي الشيطان إلى الداعية إلى الله، حتى يدخل في مشكلة العنف مع الآخرين الذين لم يدخلوا معه في عنف جسدي، بل بقيت المسألة في إطار الرفض لما يطرح ويدعو إليه، فتضيع الهداية وتذهب الجهود سدىً، ولذلك، قال الله تعالى: {وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ}... (المؤمنون : 97).
وهذا تعليم آخر يعلّمه الله سبحانه لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولكل من يسير على خطاه، فإذا جاءك الشيطان، وأراد أن يدخل إلى عقلك ومشاعرك وأحاسيسك لتنتفخ أوداجُك ويحمّر وجهُك وتتوتّر أعصابُك وتنفعل بكل كيانك {وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ} استعذْ بالله من الدوافع والهمزات التي تجعلك مُسْتَنفِراً، كما تُهمَز الخيل لِتُسْتَفزّ وتُدْفَع لتجمحَ وتتمرّد، خوفاً من أن يستقوي الشيطان وتحل مشاريعه محلَّ مشاريع وخطط الإيمان. {وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ}... (المؤمنون : 98)، والجأ إلى الله عندما يحاول الشياطين أن يأتوا لتطويقك ويحيطوا بك من كُلِّ جانب.. تماماً كما يأتي بعض شياطين الجن ليزرعوا في قلب الإنسان شكّاً من هنا ووسوسةً من هناك وخيالاتٍ وأوهاماً من هنالك، أو شياطين من أصحابه ليحيطوا به، هذا يخوِّفه ويُبعده وآخر يشوّشه، فيضيع وينحرف ويَضِلّ.
وكثيرون هم الشياطين من الرجال والنساء، الرجل يتحدث بطريقة عاطفية معيّنة، والمرأة تجري دموعها بسرعة، فينكسر قلبُ الإنسان وتجيش به العاطفة.. هذه أمُّه أو زوجته وهذا أبوه وتلك أخته. وأولئك أبناؤّه، وهكذا بين دموعٍ من هنا، وعاطفة من هناك، فإذا بالشيطان قد سرقَ كلَّ دينه وإيمانه {.. إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ...}... (التغابن : 14)، وليست العداوة بالمعنى المباشر، بل تكون العداوة بقيام الزوج بأمر فيه معصية الله بطلب من زوجته، وبالعكس عندما تنفّذ الزوجة رغبة زوجها، إذا كان في تنفيذ هذه الرغبة غضب الله.. وهكذا في رضوخ الأولاد لرغبات آبائهم وأُمّهاتهم أو بالعكس.

توقيع : الرسام

رقم المشاركة : ( 2 )
avatar
غروري ذابحهم
عضو ماسي
 
عدد المساهمات : 554
تاريخ التسجيل : 16/12/2013
مُساهمة_da3m_9

كُتب : [ السبت ديسمبر 21, 2013 1:29 am ]




موضوع رائع بوركت
آداب المخاطبة مع الله 4
آداب المخاطبة مع الله 128711691410

توقيع : غروري ذابحهم

رقم المشاركة : ( 3 )
avatar
ibtissem02
عضو فضي
 
عدد المساهمات : 103
تاريخ التسجيل : 16/12/2013
مُساهمة_da3m_14

كُتب : [ السبت ديسمبر 21, 2013 1:33 am ]




موضوع رائع بوركت
آداب المخاطبة مع الله 4
آداب المخاطبة مع الله 128711691410

توقيع : ibtissem02

رقم المشاركة : ( 4 )
avatar
زائر
زائر
 
مُساهمة_da3m_22

كُتب : [ السبت ديسمبر 21, 2013 3:54 am ]




موضوع رائع بوركت
آداب المخاطبة مع الله 4
آداب المخاطبة مع الله 128711691410

توقيع : زائر

رقم المشاركة : ( 5 )
avatar
alfahloy
عضو ماسي
 
عدد المساهمات : 261
تاريخ التسجيل : 09/11/2013
مُساهمة_da3m_10

كُتب : [ السبت ديسمبر 21, 2013 3:55 am ]




موضوع رائع بوركت
آداب المخاطبة مع الله 4
آداب المخاطبة مع الله 128711691410

توقيع : alfahloy

رقم المشاركة : ( 6 )
avatar
غروري ذابحهم
عضو ماسي
 
عدد المساهمات : 554
تاريخ التسجيل : 16/12/2013
مُساهمة_da3m_8

كُتب : [ السبت ديسمبر 21, 2013 4:05 am ]




موضوع رائع بوركت
آداب المخاطبة مع الله 4
آداب المخاطبة مع الله 128711691410

توقيع : غروري ذابحهم

رقم المشاركة : ( 7 )
ترياق
ترياق
عضو فضي
 
عدد المساهمات : 117
تاريخ التسجيل : 23/11/2013
العمر : 31
الموقع : http://ari7.up-your.net
مُساهمة_da3m_16

كُتب : [ السبت ديسمبر 21, 2013 4:26 am ]




موضوع رائع بوركت
آداب المخاطبة مع الله 4
آداب المخاطبة مع الله 128711691410

توقيع : ترياق



الانتقال السريع

كلمة الادارة
منتدى التكويد العربي
او ل منتدى يختص بالتصميم والتكويد
أسس منتدى التكويد العربي يوم 15الأربعاء 6 نوفمبر 2013 - 14:49 )على أساس فكرة بسيطة
وهي تقديم محتوى يروق الباحث العربي خلال تصفحه للنت وذلك في مجال آخر تطورات
البرمجة وتصميم المواقع بافضل الطرق الحديثة وكذا كل الأخبار المتعلقة بالتقنية بصفة عامة
كما أننا حاولنا مزج التقنية بعالم التصميم. نقدم مواضيع خاصة بنا غير منقولة
من أي موقع او مدونة أو منتدى عربي آخر بل نلخص ما تعرضه المواقع الرسمية
لمنتوج أو اكواد او تصميم معين وونبرمجه للغة خاصة. إهتماماتنا في هذا المنتدى هو
على الشكل التالي:
1- طرح آخر أخبار البرمجة والتصميم.
2- توفير معلومات حول آخر الاكواد والتصميم المطروحة في جميع المجالات منها المجانية أو المدفوعة.
3- تلبية الباحث العربي في جميع مطالبه عبر طرح مواضيع تهتم به وبمواقعه.
4- آخر الاعمال والاكواد والتصاميم الموجدة بطرق احترافية.
5- كل ما يتعلق بالمواقع والمنتديات.
6- تقديم نصائح وأدوات لمصممي مواقع الأنترنت.
7- توفير أدوات التصميم لكل المصممين.
كما نعرض مواضيع متنوعة من فيديوهات تعليمية للمبتدئين وألبوم صور لآخر المنتوجات التي توصلت إليها التكنولوجيا الحديثة.

جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لمنتدى التكويد العربي


w w w . t a c w e d . com

تصميم وتكويد الرسام

شاطراذا تحب تساعدنا ما ياخذ من وقتك ثواني، إذا دخلت أي موضوع في المحبين فقط إضغط زر المشاركة من اليسار و شارك الموضوع بمواقع التواصل الإجتماعي